عالم من الابداع المتميز
عزيزي الزائر او عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
وشكرا
إدارة المنتدى
عالم من الابداع المتميز
عزيزي الزائر او عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
وشكرا
إدارة المنتدى
عالم من الابداع المتميز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اسلامية-ترفهيه-رياضية-تقنية-وغيرها-على منتديات عالم شوق الغرام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» اروع الالعاب الاون لاين على الاطلاق
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالثلاثاء مارس 08, 2011 4:04 pm من طرف MISSEGYPT

» احلى صور رومنسية
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالخميس سبتمبر 16, 2010 12:27 am من طرف الطــ الحزين ــائر

» مدير شرطة البوليساريو يستعد للعودة إلى مخيمات تندوف
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالسبت أغسطس 28, 2010 12:57 pm من طرف الطــ الحزين ــائر

» أكد التزام المعارضة بالدفاع عن إيران
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالسبت أغسطس 28, 2010 12:56 pm من طرف الطــ الحزين ــائر

» أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء"
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالسبت أغسطس 28, 2010 12:54 pm من طرف الطــ الحزين ــائر

» وفاة غازي القصيبي
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالجمعة أغسطس 27, 2010 9:24 pm من طرف العربى

» الفيضانات تغمر بلدات جديدة بباكستان
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالجمعة أغسطس 27, 2010 9:20 pm من طرف العربى

» وصول الدفعة الأولى من فريق البحث والإنقاذ السعودي إلى باكستان
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالجمعة أغسطس 27, 2010 9:17 pm من طرف العربى

» معجنات رمضان بالصور 2010 , اكلات رمضانيه 2010
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالجمعة أغسطس 27, 2010 3:41 pm من طرف ¾جـمـعتΩالـشـgق¾

» كلام حب جامد/ كلام حب جامد جدا
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالجمعة أغسطس 27, 2010 2:51 pm من طرف ¾جـمـعتΩالـشـgق¾

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الطــ الحزين ــائر - 63
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" I_vote_rcapأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Voting_barأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Vote_lcap 
الامورة لوولا - 32
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" I_vote_rcapأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Voting_barأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Vote_lcap 
العربى - 27
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" I_vote_rcapأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Voting_barأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Vote_lcap 
Miss pink - 17
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" I_vote_rcapأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Voting_barأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Vote_lcap 
ابن الهيلا - 12
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" I_vote_rcapأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Voting_barأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Vote_lcap 
wwe - 10
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" I_vote_rcapأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Voting_barأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Vote_lcap 
saidess - 10
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" I_vote_rcapأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Voting_barأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Vote_lcap 
زهور حياتي - 10
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" I_vote_rcapأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Voting_barأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Vote_lcap 
abde - 10
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" I_vote_rcapأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Voting_barأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Vote_lcap 
total overdose - 9
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" I_vote_rcapأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Voting_barأكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Vote_lcap 

 

 أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الطــ الحزين ــائر
المدير العام
المدير العام
الطــ الحزين ــائر


عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 19/06/2010
العمر : 37

أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Empty
مُساهمةموضوع: أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء"   أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء" Icon_minitimeالسبت أغسطس 28, 2010 12:54 pm



اعتبر عدد من العلماء الشرعيين في السعودية أن القرار الملكي الأخير، القاضي بقصر الفتوى على أعضاء هيئة كبار العلماء، يهدف إلى تنظيم الفتيا، وليس الهيمنة عليها، بعد انتشار الكثير من الفتاوى التي وصفت بأنها شاذة، مؤكدين في الوقت نفسه أن هذا القرار سيقضي على ما عُرف بـ"فتاوى السوق السوداء".

وأكد الدكتور يعقوب الباحسين، عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية والأستاذ بمعهد القضاء الأعلى، أنه لم يكن في العهد القديم انتشار كبير للفتاوى كما يحدث اليوم، معتبراً أن الفتاوى الشاذة تتسبب في تهييج أصحاب العواطف والتغرير بهم، وأن قرار العاهل السعودي في ما يخص تنظيم الفتوى كان واضحاً في التوجه للتصدي لمثل ذلك النوع من الفتاوى.

جاء ذلك ضمن برنامج "واجه الصحافة" الذي يعده ويقدمه الإعلامي السعودي داود الشريان، والذي ستبثه قناة العربية في الحادية عشرة من مساء الجمعة 27-8-2010، ويناقش مستقبل وآليات تنظيم الفتوى في السعودية بعد صدور قرار العاهل السعودي الأخير، والقاضي بحصرها في هيئة كبار العلماء ومن تجيزهم.



مقدم برنامج واجه الصحافة داوود الشريان



وأضاف الباحسين أنه لم يكن في القديم أي نوع من المنع لأي كان من الإفتاء، مشيراً إلى أنه ورد عن بعض العلماء ما يستثني ذلك في ما يخص "المفتي الماجن"، بحسب وصفه.

هذا فيما قال الدكتور عياض السلمي، مدير مركز التميز البحثي في فقه القضايا المعاصرة بجامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية، إنه في ما يخص الفتاوى الشاذة فقد كانت موجودة، ولكن في الفترات الأخيرة قام الإعلام بإظهارها إلى الواجهة، بسبب الآثار السلبية والفوضى وما سببته من إشكاليات، مما أدى إلى كشفها.

في حين قال د. مسلم الدوسري، عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام، إن الكليات الشريعة هي المحضن الأساسي لتخريج المفتين، وإنه في الفترة الأخيرة اقتحمت الفتاوى وتدخلت في مجالات غير مسبوقة لم يكن يتم التطرق لها، معتبراً أن الدراسة يجب أن يصاحبها وجود مؤهلات أخرى تمكن المفتي من القيام بذلك.

أما القاضي السابق والمحامي عبد العزيز القاسم، فقد أكد أن الفتوى في الآونة الأخيرة وجدت قابلية لتخوض في أمور غير مسبوقة، مشيراً إلى أن الهيمنة غير مجدية في حال فرضت على تنظيم الفتوى، مطالباً بإيجاد نوع واضح من التأهيل للمفتين، معتبراً أن الحركات الإسلامية نجحت في إدارة الفتوى أكثر من المؤسسات الدينية الرسمية المعتمدة.


إشكالية الفتاوى الشاذة

وأشار الدكتور يعقوب الباحسين إلى أنه في القديم لم يكن لأحد أن يبدي رأيه في مسألة شرعية عامة، وكان من يتصدى للأمور الشرعية هم العلماء الأكفاء القادرون على بيان الحكم الشرعي، وتنزيله على الوقائع التي تحصل. وقال الباحسين: "لقد ورد أن شيخ الإسلام ابن تيمية كان ينتقد بعض من يُفتون فتاوى شاذة، وحين تحدث معه بعضهم عن انتقاده هذا قال لهم: إذا كان هناك رقيب على الخبازين والطباخين، أفلا يكون هناك رقيب على من يفتون؟".

وأضاف الباحسين أنه ليس كل متخرج من كليات الشريعة يصلح للتصدي للفتوى، وأنه يجب النظر لذلك، مؤكداً أن الذين وقفوا خلف الفتاوى الشاذة لو استقرأوا الأبعاد السلبية التي نتجت عنها لتوقفوا في ظل ما ترتب عليها من إشكاليات وفوضى وإرباك.

وفي ما يخص الاجتهاد، قال الباحسين إنه لا يمكن السماح بإطلاقه في كل الأمور، كما أن "المجتهد يجب أن يمنع من الخوض في الأمور التي تهم الأمة"، مشيراً إلى أن الهيئة عندما تصدر تراخيص لمن هم من المؤهلين من خارجها ستجعل البت في فتاوى القضايا العامة خاصة فقط في أعضاء الهيئة ومحصورة فيهم.

وبرر الباحسين تأخر هيئة كبار العلماء في البت في حينه في بعض القضايا التي كانت موجودة في الساحة إلى أن تلك القضايا كانت تحتاج إلى تروٍ ودراسة متأنية للحكم عليها قبل إصدارها، مشدداً على أن فتاوى الهيئة وما تصدره يُبنى دائماً على رأي وشورى جماعية، وليست فردية كما يحدث خارجها.


تنظيم وليس هيمنة

وفي صدد رأي بعض الكُتاب ومواقع الإنترنت بأن هذا التنظيم للفتوى يُعد هيمنة وتسييساً لها، قال عبد العزيز القاسم إن "هذا الأمر يجب أن يُقرأ كتنظيم تنموي لمؤسسة الفتوى، وليس هيمنة عليها". وأضاف القاسم أنه يجب أن يكون داخل مؤسسة الفتوى اليوم، إثر هذا الأمر بتنظيم الفتوى، ما نسمع عنه عند المحاسبين والأطباء من مؤتمرات دورية منهجية ومنظمة ومرتبطة بتأهيل الشخص، وإذا لم يحضر هذه الاجتماعات ولم يشارك فيها، خرج من هذا السلك. فهذا التنظيم ضروري لتحقيق اندماج حقيقي، ولتجنب سوء استخدام الفتوى في السياسات العامة، سواء داخل أجهزة الحكومة أو داخل المجتمع ككل.

أما الدكتور الباحسين فرأى أنه في ما يخص مسألة الهيمنة على الفتاوى فإنه يجب النظر للمصطلح وما يعنيه في هذه الحالة، مؤكداً أن هيئة كبار العلماء ستتجنب أي نوع من الهيمنة أو الفرض في سعيها لتطبيق آليات القرار، وأنها ستكون أبعد ما تكون عن التسرع في الفتوى، كما أنها ستواصل حرصها على الاستعانة بالمختصين.

وأضاف الباحسين أن "هيئة كبار العلماء تدرس المسألة من جميع جوانبها، ولا تتسرع في إصدار القرار. بل إن بعض المسائل تـُرحل إلى أكثر من جلسة لمزيد من الدراسة، فإصدار الفتوى ليس ارتجالاً".


لن تظهر "سوق سوداء" للفتوى


جانب من برنامج واجه الصحافة



واعتبر "السلمي" أن الدعم الحكومي الذي تحظى به هيئة كبار العلماء مهم جداً ليمكنها من إصدار الفتاوى وعدم السماح بأي تأثير عليها من أي جهة كانت، مشيراً إلى أن نظام هيئة كبار العلماء ليس هناك ما يمنع من مراجعته وتطويره. وقال إن الهيئة ستبقى في حاجة دائمة للاستعانة بالمختصين والاستماع لهم واستضافتهم في جلساتها ونقاشاتها، وأن ذلك سيساعدها في الوصول لمبتغاها، فاختيار الأكفاء يقضي على (السوق السوداء) للفتوى.

وحول هذا الموضوع أوضح الدكتور الباحسين أن الأمر السامي بتنظيم الفتوى كان واضحاً، فالافتاء في قضايا الأمة لا يحق لأي شخص، لخطورته ولتأثيره المباشر على كل فرد، ولكن الإفتاء جائز في الأمور الفردية الخاصة التي لا تحقق لبساً ولا بلبلة. ولذا يجب منع المجتهد من إبداء رأيه في الأمور التي تهم الأمة.


الاجتهاد ليس ضمن دائرة الفتوى

من جهته، قال الدكتور عياض السلمي إنه في ما يخص سِن المفتي في ظل ظهور مفتين في أعمار صغيرة، فإنه لم يكن في السابق سن محددة للفتوى، ولكن كان يعتمد الأمر على تزكية وشهادة الأعلام في مجالهم لمن يتصدى للفتوى بعلمه وجدارته.

وعن الاجتهاد، اعتبر السلمي أنه يجب أن يبقى البحث العلمي خارج دائرة الحجر، مع التأكيد على أن الفتوى هي الإخبار بحكم الله ويخرج منها الاجتهاد، معتبراً أن العدد الحالي من المفتين المؤهلين "قد لا يفي بحاجات المستفتين"، وأن هناك حاجة لتوسيع دائرة هيئة كبار العلماء وزيادة عددها لمواجهة ذلك في ظل مستجدات العصر، متوقعاً أنه قد نرى مستقبلاً حصر المفتين في تخصصات معينة، مثل مفتي في المجال الاقتصادي وآخر في العبادات وغير ذلك.

فيما أضاف الدكتور الدوسري أن الاجتهاد يجب أن يبقى متاحاً، وأنه ليس لأحد أن يحجر على أي اجتهاد، معتبراً أن ذلك لا يتعارض مع تنظيم الفتوى، وأشار إلى أنه يجب على هيئة كبار العلماء أن تفتح المجال لسماع الآراء وأن ذلك "مهم جداً للمساعدة على إصدار فتاواها"، مطالباً بنشر ثقافة الاستفتاء كإجراء في غاية الأهمية في هذه المرحلة وأن ذلك سيساعد في تطبيق آليات القرار .

من جهته، قال عبد العزيز القاسم إن الحركات الإسلامية نجحت في إدارة الفتوى أكثر من المؤسسات الدينية الرسمية، مطالباً بأن يكون هناك هامش حرية لقراءة ما يصدر عن هيئة كبار العلماء، معتبراً أن انفتاح الهيئة على ما يصدر من تعقيبات وقراءات على فتاواها "سيحد من وجود الآراء الحادة". وأن مشكلة الهيمنة على الفتوى لن تكون مجدية، وأنه من العاجل أن يكون هناك نوع واضح من التأهيل للفتوى ومن سيتصدى لها.


قرار ملكي بتنظيم الفتيا

يُذكر أن العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز قد أصدر بياناً يقضي بحصر الفتيا في الأمور العلنية إلى هيئة كبار العلماء أو الذين يعيّنهم سماحة مفتي عام السعودية الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ.

ومنع البيان منعاً باتاً التطرق لأي موضوع يدخل في مشمول شواذ الآراء، ومفردات أهل العلم المرجوحة، وأقوالهم المهجورة، واستثنى البيان من ذلك الفتاوى الخاصة الفردية غير المعلنة في أمور العبادات، والمعاملات، والأحوال الشخصية، بشرط أن تكون خاصة بين السائل والمسؤول، على أن يمنع منعاً باتاً التطرق لأي موضوع يدخل في مشمول شواذ الآراء، ومفردات أهل العلم المرجوحة، وأقوالهم المهجورة، وكل من يتجاوز هذا الترتيب فسيعرض نفسه للمحاسبة والجزاء الشرعي الرادع، كائناً من كان؛ فمصلحة الدين والوطن فوق كل اعتبار.

وذكرت تقارير أنه في ظل التصاعد في الصراع الديني–الديني في المشهد السعودي، فقد ظهرت فتاوى لامست (أعمق) قضايا المجتمع السعودي وتطرق لها علماء ورجال دين من خارج المؤسسة الدينية الرسمية في السعودية، حتى وصف الأمر بأنه اتسم في تلك المرحلة بأنه صراع داخل التيار الديني المحافظ أو بين أعضاء الفريق نفسه، كما يصف المتابعون.

واعتبر عدد من العلماء والدعاة أن هذا القرار سيحد من الفتاوى الشاذة التي انتشرت في الفترة الماضية من معسكري التشدد أو التساهل عل حد سواء، مؤكدين على أنهم كانوا يأملون في صدور هذا القرار للحد من عشوائية الفتيا التي تفاقمت في الآونة الأخيرة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sa5000.yoo7.com
 
أكدوا أن علماء الإسلام كانوا يفرون من الفتيا لأنها "ابتلاء"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم من الابداع المتميز :: ~*¤®§(*الاقسام العامة§*)§®¤*~ˆ :: اخبار الصحافة العربية والعالمية-
انتقل الى: